و يشدنى الترتيل ..
اميل
و العتمة تهرب .. تختفى
و اشد حيلى و اقول اقوم
كفاياك بقى يا عمر صوم
افرح بخطوة ... و انكفى
و ارجع اجفف ضحكتى
ف ورق الكتاب
والقى اسمى فى صفحتى اخدوه غياب ..
و احاول ابقى
و اقولها لأة
مركب امل مجداف سراب
حوا دى م الاحتواء؟
ولا بحثك عنها داء ؟
ما بقاش خلاص خل ووفى
ولا كائن من ضياء
بيحابى ع العمر الغريب
و يداوى زمى لو صعيب
و تبقى الفرحة ممكنة ...
بقايا بصة ع البيبان
و كل سر ف لحظة بان
لما الندا شق الضباب ...
هناك 6 تعليقات:
دائما كلماتك مرآة لما في النفس المتعبة
تحياتي...osama
الله
ما اجمل المسطور
وما اجمل اوسطه
و ارجع اجفف ضحكتى
ف ورق الكتاب
والقى اسمى فى صفحتى اخدوه غياب ..
رائع ما خطه قلمك...
دمت بكل ود...
خالص تحياتي
صراحة مش عارف ارد اقول ايه
اول مرة اقرى القصيدة دى لكنها فعلا اكثر من رائعة
انتداد طبيعى لكل السابق سواء قى اللغة او فى الفكر او فى تركيبات الصور
يعنى لو حاولت اقف معاها مش حخلص
مش عارف اقول ايه الصراحة
اول مرة اقراها
رائعة بالفعل واكثر من رائعة كمان
امتداد طبيعى للفات
لو وقفت معاها مش حخلص
لكن الفكرة والصور واللغة اكثر من روعة
فى اماكان فيها تحتاج وقد طويل جدا مع اى حد يقراها زى جزء حوا م الالاحتواء واجزاء تانيه كتير
شهادة جميلة من اديب له احترامه و تقديره
شكرا اسامة و اتمنى لك التوفيق
انت عارف يا تامر ان رايك بيهمنى جدا
ارق امنياتى لك بكل الخير و السعادة و مليون شكرا لدعمك و تشجيعك
إرسال تعليق