وبمد الشوف المسلوب .. حد الانكسار
من ضمة تراب رافض يحتوى
المى و ضعفى و المرار
و الصوت المتهم بفعل الائتناس بالخلا
مش قادر يوصل رجفة القلب
للبدر الساكن ورا حجب الندم ..
( الله لا اله الا هو الحى القيوم )
وتظهر ف قلب الضلام طاقة ..ودرب .. وبراءة ..
من النسيان و القسوة ..
( من ذا الذى يشفع عنده الا باذنه )
و مين نبيك ...
محمد !!
و مين فى الكون يكون اسعد
لو بالوعد يتصبر ..
و ايه احلى و ايه اكبر
خلاص لا هتوه و لا اتعثر
هناك تعليقان (2):
مزج بين الذات وبعض روح تصوفيه كان لها مذاق بين اروقة السطور
الذات العطشى للسمو/ للتواصل
ومن ذاق عرف
لذلك من وصل لن يضل الطريق
دمت بكل ود
خالص تحياتي
هى محاولات للاقتراب .. و ما اجمله من قرب
اخى العزيز اسامة يس مرورك دوما يشرفنى ويسعدنى
إرسال تعليق