فراشة




لم اكن افهم
لم مرقت الفراشة
دون ان تلقى على عيونى التحية
و لم اجفل هذا الغزال
اهو خيال
ان يحوم النهر فوق راسى
و يباغتنى ... ليلعب؟

ليست هناك تعليقات: