كان شبه الشوك النابت ف ضلال لا يضلل و لا يدلل ولا سكنه كان البستان ... كان شبه الموج المتسربع وهواه هجران . كان اصله اعصار غضبان قلبه الكافر كان بيعافر حتى النسيان
و احبك شعرا و نثرا و صمتا و بريقا ياخذ من عينى لؤلؤ الدمع اذا انهمر
و احبك بكل لغة لم اعرفها و لغة عرفتها
و لغة نأت عن قلمى المطارد باهات الاشتياق ..
لكنى و يا لهف قلبى لا اجد اليوم الا حروفا تتوكأ على سطر انكسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق