كان نهاره شيخ ضرير ف بحر ليل تايه فناره كان اختياره ان قلبه يبقى عود حطب ف ناره كان قراره انه يوم ياخد بتاره م اللى ظلمه واللى هادى للفؤاد جرحه و سماره
و احبك شعرا و نثرا و صمتا و بريقا ياخذ من عينى لؤلؤ الدمع اذا انهمر
و احبك بكل لغة لم اعرفها و لغة عرفتها
و لغة نأت عن قلمى المطارد باهات الاشتياق ..
لكنى و يا لهف قلبى لا اجد اليوم الا حروفا تتوكأ على سطر انكسر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق